فِتْنَةُ اللُّغَةِ وَالدُّخُولُ في الدَّائِرَة
فاطمة محسن مُنْذُ بِدايَةِ الرِّوايَةِ وَنَحْنُ مَعَ شَكْلٍ طَلِيقٍ، طَيْرٍ مَفْتُونٍ بِالتَّحْلِيقِ بِقُوَّةِ الوَعْيِ، وَبِأَناقَةٍ باذِخَةٍ وَمُدْهِشَةٍ، مَعَ لُغَةٍ تَتَمَيَّزُ بِالطَّراوَةِ، وَتُشِعُّ بِالقُوَّةِ وَالمَتانَةِ، حَيْثُ يَأْتي...