يوسف الدراجي
روحي غمضت يله كللهه حلال…
يالبيك كل خطوه ملح..
صيح انت نازل وين ميصح الجرح…
يتساقط كباله الفساد…
غاندي تحسه ربيع ويه الصغار…
اليلبسلهم سندباد..
البي اثر اخر صبح….
غاندي تشوفه خريف كبال أي شجرة
غصنهه يريد اكثر مايرش ومن الفلح…
من تخلص حروف الشمس…
تنزل ضفيرة من السمه بلون المطر….
يسافر برمشي السهر اشتم گمر…
الحافظ دروب الهوه….
عطلان توقيت الضوه…
الدرب ليل وادري تاليته زلف!
ويحط على اجتافي الشجر…
غركان والصفنه نهر….
صاحن اجوفي الك حد ماعمن!
مادرت اذنك يالقميصك بي عطر ضحكت وطن!
القميص جفوفه متعنيه وراك..
اتوقعن دكات جيبك!
نزع روحي علكت حايط على البسمار من يوم المشيت…
الفتكَ بس مصطلح!
خوف عليه ينفضح!
اقره قاموس الخيوط ال بلغة تلكه جرح…
الطرق كلهه تؤدي الاصل الجاهليه،
بدت من موؤده تقتل حتى لتخضرنه أم
وانتهت بـأخر امارة…
البيه جفي يرتل بأيات من عمر الچكاره…
نفتح العين على جدحت خيط من ثوب القيامة.
اشفايفك مسقط كطفهه يبتدي.
التكوين من أول نفس الجبته حسرة
وخوف لاتعلن كفرهه…
يركض ويجلدهه اصبع عالظهر..ينكت عمرهه
وهيه جم شهكت شهاده..
وتنطفي وتفارك ايدك..
يصعد الدخان لاصله…
صوره التحذير نقراهه بكبرهه
“انهَ وعد الريه حق”
بعد مائة عام من عزلة عشكهه…
استيقظ بذاكرتي صوت،
دور بي تحتر رجفتي…
فوضه في مسرح صفنتي..
نزلت استار السوالف
چنت خايف الكه وجهك خاتل بهوست جروحي…
نحت روحي بمتحف أحلام العجاف…
نفضت من عنده اتربت الحياة…
الي خلن بفكري العناكب تبني بيوت التجاوز…
ادري ماعندك مجال!
بس بخور ومي ورد جيب وتعال..
اتمرجح بروحي من اشوفك..
استوحي من روحيتك اسمي..
يمك انزل مستحاي..
وينكسر واهس صفنتي…
بضحكتك لون اريد اصبغ غرفتي،
الشجرة تضحك من يدغدغهه الهوه..
صافنه بزلفك ضحكتي…
بشعرك القيثارة من اتيه الليل تلكاني كصبيه…
خل يكسر وجهك وكَوده الربيع،
تمشي وبعطرك كَدتني بزلفك استر تيهتني وسافرت..
المدري وين؟
سرفنت حيلي ولبسته
السلطة ثوب بلا شعور..
جانوا الركاب سرب من الطيور..
سولف كلشي عندك وانكت النه..
ونموت احنه بجمالك وانكتلنه…
فتت من يمنه طحنه وانكتلنه!
نريد نكوم خو مابيك جيه؟
