احمد الحسيني
شفتك وطن فوگ النبض
يزرع گلب
ويلوّن أصوات الحرب
بجروف صفناتي لگـيتك عيد
ضحكات البلابل من تحب
شفتك وجه كل طيبتي
شفتك مصير ابشفتي
يترك أمل بحچايتي
لونك انفخه عله الطفل
يطلع وجه بخدوده أشوف مرايتي
قبلك چنت جثة جرح وأتمرجح ابلا مگبرة
ومريت من طولك سهر بلكت أحصل غايتي
شفتك شفت شفة أشتهت تحچي الشعر
چتفها چف من الخرس وحروفي صارت آيتي
چف الخرس صب روحه بسنونك شمس
سالت على عيوني قلم تكتبلي جوع قرايتي
صرت اقره كلشي بلا نظر
واكتب املاء بضحكتك
ليلة عرس والخجل يوگع من مسامتك نده بصحره العمر
صوتك الفظه بكل عطر
أحچيك يم ماي الورد ينبت ورد بشفاف كل ورقة ورد
هذا التكاثر مستمر
من تمشي بس بعيني صد
تلگه أتجاهك دنيتي
وأمشيك لابس أمنيات من الصبر
مبيضة أحس عين النبض
من غيبتك
والشوگ جاب النبضتي
ريحة قميصك عافه عالنبضه بصر
عني بعدت يمكن مسافة بس حلم
والزئبق احتل النفس
وتموج بصدري الهوا وماعرف بعدك يستقر
أشتاگ ألك؟ ششتاگ ألك؟
يا رجفة ألبسها أحس من المسام
أستخرجك
توگفلي وي وگفة شعر جسمي وأشمك يالفجر
