للراحل عبد الحسين الحلفي
انته ياما الموت ناديته تعال
وهوه خايف ماگـدر يدنه ليك
هذا مو دمك علي اعله السيف سال
هذا دم السيف ظل ينزف عليك
وحتى عدوانك علي بيوم النزال
ياهو منهم لو برز يتنخه بيك
استحه عزرائيل من دوّر عليك
وگـتله هاذه انه تعال ادنه لي
قبض (روحك) وروحة طاحت بين اديك
لحد ماگـلك دخيلك ياعلي
چـا غرك لواك چـا طاح الاسلام
ساعدك والباب صارت گـنطره
واحنه حب حيدر علي عدنه انواع
واحله نوع نصير خشبه لمنبرة
هذا مو خدك علي اعله الگـاع طاح
الگـاع شالت روحها لخد حيدره
الگـبر ضيگـه واحنه نفرح من نموت
لأن گـبة علي بصف المگـبره








